فكرتنا بدأت بمبادرة من مؤسسين البنك الكويتي للطعام والاغاثة بهدف حفظ النعمة من الهدر ومساعدة الأسر المحتاجة للمواد التموينية، وذلك عن طريق الاستفادة من فكرة بنوك الطعام في دول العالم وتطويرها وتكييفها بما يتناسب مع المجتمع وتطبيقها بطريقة احترافية.

ترجمة لرؤية المغفور له الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه بجعل دولة الكويت مركزاً للعمل الإنساني ورغبة من القيادة السياسية في استكمال مسيرة العطاء فكانت توجيهات حضرة صاحب السمو أمير دولة الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه السير على منهج العطاء. ان يكون البنك الكويتي للطعام والإغاثة منارة يحتذى بها في خدمة الانسانية محلياً وإقليمياً ودولياً في توفير الطعام والاحتياجات الاساسية للمستفيدين من خلال منظومة عمل احترافية وتوعية المجتمع للحد من اهدار الأطعمة وتقديم المساعدات المادية والعينية للأسر المتعففة.

يهدف البنك الكويتي للطعام والاغاثة الى:
• تحفيز كافة فئات المجتمع على العمل التطوعي
• الارتقاء بالعمل الخيري وتقديمه بصورة احترافية
• إشراك جميع شرائح المجتمع من خلال إستقبال إفطار صائم والفطرة والاضاحي والذبائح والولائم والمواد الغذائية وتوجيهها الى الاسر المتعففة داخل الكويت وخارجها.
• تطوير العمل بالمجال الوقفي بما يعود بالنفع على المجتمع
• معالجة مشكلة العطش بحفر الابار خارج الكويت وتوزيع البرادات والمياه المبردة والمساهمة بحملات اغاثية للمجاعات والحروب والكوارث حول العالم
• بناء وصيانة المساجد داخل الكويت وخارجها
• مساعدة المحتاجين من الأسر المتعففة في جميع أعمال البر والخير

توعية المجتمع بأهمية الحفاظ على النعمة . دعم الأسر المتعففة بالمواد التموينية . تحفيز الشركات للمشاركة بالأعمال الخيرية و خدمة المجتمع . خلق فرص عمل جديدة لفئات المجتمع. تحفيز كافة فئات المجتمع على العمل التطوعي . الارتقاء بالعمل الخيري و تقديمه بصورة احترافية . استقبال الزكاة و الصدقات و الهبات و الوصايا و الأثلاث و إفطار الصائم و الفطرة و الأضاحي و الولائم و توجيهها إلى . الأسر الفقيرة و المتعففة . تطوير العمل بالمجال الوقفي بما يعود بالنفع على المجتمع . علاج مشكلة العطش و الجوع و المساهمة بحملات إغاثية للمجاعات و الحروب و الكوارث حول العالم.